إن الرغبة في تكبير حجم القضيب من الأمور التي تشغل تفكير الكثير من الرجال، وهذا لأن الموضوع بالنسبة إليهم يكون متعلق بثقتهم بأنفسهم خاصة من يعانون من صغر حجم القضيب، وبالتالي فإن هذه العملية يتم البحث عنها من قبل الكثير من الرجال.
ولأنها من العمليات الخطيرة التي من الضروري أن يتم الحذر منها، فكان من الضروري أن يتم تنفيذها من خلال أفضل المراكز التي تعمل على توفير الكثير من الأمان أثناء العملية، وهذا بالفعل ما سوف نتحدث الآن عنه.
كيفية تكبير حجم القضيب
هذه العملية يتم التوجه إلى عملها من خلال مركز الدكتور أحمد فودة والذي يوفرها بأفضل الطرق الممكنة، حيث إنها عبارة عن عملية جراحية تحتاج إلى دقة وخبرة ومهارة عالية ، لأن عملية تكبير حجم القضيب يمكن أن تكون عالية الخطورة إذا لم يتم اتباع الطرق الصحيحة معها.
ولكن مركز الدكتور أحمد فودة يضمن للمريض التأمين الكامل، لأنه يجري أولًا الفحوصات اللازمة قبل عمل العملية، ويعمل على إجراء الكثير من الأمور التي من خلالها يتم الحصول على تأمين كامل للمريض.
كما أن دكتور أحمد فودة يدرس أولًا حالة المريض لتحديد إمكانية إجراء العملية؛ حيث أن العملية لها متطلبات معينة تختلف من مريض لآخر.
تقنيات تكبير القضيب في مركز الدكتور أحمد فودة
هذه العملية يتم القيام بها وعملها في المركز بناءً على بعض الإجراءات التي يتم اتخاذها، حيث إنها تعمل على توفير الكثير من الثقة بالنفس للمريض، فيتم عمل عملية تكبير حجم القضيب هذه من خلال التقنيات التالية:
تقنية modified sliding techunique
هذه التقنية تعمل على زرع دعامة مرنة، يتم من خلالها زيادة القضيب من 2 إلى 7 سم عن طوله الأصلي، كما أن هذه التقنية تعمل على زيادة سمك القضيب أيضًا إلى حوالي 4 سم.
تقنية suspensory ligament release
والتي تعتمد على أن القضيب يزيد من 2 إلى 4 سم، وتعمل أيضًا هذه التقنية على زيادة 4 سم في سمك القضيب أيضًا.
تقنية الجمع بين الطريقتين
وهي التي من خلالها يقوم الطبيب بالجمع بين كل من الطريقة الأولى والثانية، حيث يكون الحجم الكلي والإطالة من 4 إلى 11 سم، وتكون هذه هي الزيادة عن الطول الطبيعي للقضيب.
هل عملية تكبير القضيب في مركز الدكتور أحمد فودة آمنة؟
نعم، العملية تتم في هذا المركز بأمانٍ كامل، لأن الطبيب المعالج المسؤول عن الحالة يعمل أولًا على البحث في طبيعة وطول القضيب الخاص بالمريض، مما يجعل المريض يكون أكثر أمانًا أثناء عمل هذه العملية.
بالإضافة إلى أن الطبيب يعمل على توفير الكثير من الفحوصات الخاصة بالمريض، والتي من خلالها يمكن له أن يوفر الكثير من الأمان للمريض أيضًا، فمن الضروري التحقق من سلامة وصحة المريض قبل عمل هذه العملية حتى تتم بأمان كامل.
كما أن المركز لديه خبرة كبيرة في العملية، مما يجعلنا نؤكد على أنها ستكون ناجحة ودائمة بإذن الله تعالى، وأن المريض لن يشعر أبدًا بالقلق تجاه ذلك.
متى يتم عمل عملية تكبير حجم القضيب؟
من الجدير بالذكر أن الكثير من الرجال يرغبون في التوجه إلى إجراء عملية تكبير حجم القضيب لعوامل نفسية، وليس من أجل مشكلة عضوية حقيقية، وبالتالي فإن الأمر يكون صعب إلى حد ما على الطبيب أن ينفذه.
ولذلك فلابد من التعرف على أهم الأمور التي تلزم إجراء العملية، مثل أن يكون القضيب بالفعل صغير جدًّا مع الجسم مثلًا، ففي هذه الحالة تكون العملية خيار مناسب.
ومن الممكن أن يقوم الطبيب بتشخيص المشكلة من خلال الميكروبينيس، والذي بالفعل يبين أن القضيب في حالة انتصابه يصل فقط إلى 3 بوصات، وهذا قدر قليل للحجم الطبيعي للقضيب أثناء الانتصاب، كما أن بعض الرجال تصاب بمرض بيروني، وهو الانتصاب المثني أو المؤلم للقضيب، وفي هذه الحالة تكون العملية خيار مناسب جدًّا.
عادات صحية تحسن من طول القضيب
هناك الكثير من العادات التي من الممكن أن تساهم في تكبير حجم القضيب، حيث إنها تكون متمثلة في الآتي:
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لأنها تساهم في التحسين من سلامة الجسم، وبالتالي العضو الذكري أيضًا.
- التقليل من تناول اللحوم الحمراء.
- الحرص على الابتعاد تمامًا عن منهكات الجسم، مثل المخدرات أو الكحوليات.
- أيضًا يفضل الابتعاد عن التدخين، فهو مؤذي بكل الأحوال.
- المحافظة على الوزن بأن يكون صحي أكثر، ويفضل أن يتم تجنب تناول الطعام الغير صحي.
- ضبط ساعات النوم، لتكون بمعدل طبيعي، ولا يتم التقليل عنها.
تصفح أيضًا: عملية تكبير القضيب – الحل الأفضل لعلاج صغر حجم القضيب
الأسئلة الشائعة حول تكبير حجم القضيب
الآن سنوفر لكم ابرز واهم الأسئلة الشائعة حول تكبير حجم القضيب:
هل عملية تكبير القضيب لديها مخاطر؟
من الجدير بالذكر أن كل عملية يكون لديها مخاطر، ولكن في حالة إجرائها في مركز مثل مركز الدكتور أحمد فودة، فإنها ستكون ناجحة بإذن الله تعالى.
متى يتم التعافي تمامًا بعد العملية؟
بعد يومين من العملية يمكن للمريض أن يمارس حياته العادية تمامًا.
ما هي مدة العملية؟
تستغرق من ساعة إلى ساعتين تقريبًا.
